مليون و200 ألف سوري يتجرعون مرارة اللجوء في لبنان وحلم الإقامة صعب المنال


في مداخلة خاصة مع الناطق باسم الهيئة العامة للثورة أحمد القصير على هوا راديو الكل، أفاد بإزدياد معاناة اللاجئين السوريين في لبنان والمقدر عددهم بمليون و200 ألف، منوهاً في السياق على صعوبة الحصول على إقامة بسبب التضيق المفروض عليهم وارتفاع سعر الإقامة العادية البالغ 200 دولار.

وأضاف القصير على إجبار الأمن اللبناني اللاجئ السوري توقيع ورقة تعهد بعدم العمل في لبنان، الأمر الذي تسبب بالمزيد من تردي أوضاع اللاجئين السوريين والحاجة المادية تحديداً بعد تخفيض مفوضية الأمم مساعداتها من 30 دولار إلى 13,5 للفرد الواحد.

معلومات أوفى مع الناطق باسم الهيئة العامة للثورة أحمد القصير

 

زر الذهاب إلى الأعلى