ملف هذا المساء : هل ستثمر معارك الثوار وقطع المياه عن دمشق بفك الحصار عن الزبداني ؟


 

معارك شنها الثوار من الشمال إلى الجنوب نصرة لمدينة الزبداني لا سيما معاودة جيش الفتح استهجاف بلدتي الفوعة وكفريا بريف إدلب بعد انتهاء الهدنة مع الوفد الايراني المفواض عن النظام ومعارك جديدة في حمص وحماة وغوطتي دمشق كلها رفعت شعار نصرة للزبداني وآخرها حين استخدم مجلس شورى وادي بردى سلاح قطع المياه عن العاصمة دمشق

نتوقف مع هذا الموضوع لنناقشه من محورين، الأول : هل ستسهم المعارك التي يشنها الثوار وقطع مياه عين الفيجة عن دمشق بفك الحصار عن مدينة الزبداني وايقاف الحملة العسكرية التي يشنها النظام عليها ، والمحور الثاني : ما دار من مطالب في المفاوضات التي جرت بخصوص الزبداني ومطالب النظام والوفد الإيراني بتهجير أهالي الزبداني وما يخفيه خلفه من مخططات بتغيير ديموغرافية المنطقة .

كل ذلك نناقشه مع ضيفي هذا المساء
العميد الركن اسعد الزعبي – محلل عسكري واستراتيجي عبر الهاتف من عمان
يوسف البستاني – الناطق باسم اتحاد تنسيقيات الثورة في دمشق وريفها عبر سكايب

ساوند كلاود

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى