الفن والثورة السورية.. قصة عشق لعشر سنوات

لم يكن الفن بعيداً عن الثورة السورية، بل كان ملازماً لها في كل مكان، فكانت الأغاني والأناشيد والهتافات الثورية الممزوجة بالألحان، المحرّك الأول للمظاهرات، فكانت وسيلةً لايصال رسائل عديدة تعكس معاناة السوريين ومطلبهم الأول المتمثل باسقاط النظام، فمن منا لا يتذكر أناشيد القاشوش والمعصراني والساروت التي أبهجت المتظاهرين وهزّت كيان الأسد.

الفنان والناشط الثوري، هشام ضاهر، تحدث لراديو الكل، عن أهمية الأناشيد والأغاني الثورية خلال عشر سنوات من الثورة، وما الصعوبات التي واجهها الفنانون السوريون.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى