الموت والاعتقال يحرم السوريين من لم شمل عوائلهم على موائد رمضان

إنه التجلّي السابع لشهر رمضان الكريم، يظهر هلاله على خجل في سماء سوريا التي أعماها دخان البارود والقذائف، الحزن يخيم على أجوائه في دمشق وحلب ، وإدلب، ودرعا وحمص، وطقوسه تغيب عن اللاجئين السورين في الشتات.

مساجد كثيرة افتقدت تكبيراتها ومصليها، وثكالى يذرفن الدموع وهن يتذكرن من رحل من أزواجهن وأبنائهن.

شهر كريم تغيرت أحواله بتغير حال البلاد التي تتأرجح فيها الحياة على فوهة الموت.

استطلاع الرأي التالي الذي أجراه راديو الكل في إدلب وحمص والغوطة الشرقية؛ يرصد كيف تغيرت طقوس الشهر الفضيل، ماذا غاب منها وماذا بقي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى