طلاب جامعيون يسردون تجربتهم وما أفضل الطرق لاختيار الاختصاص الجامعي الأمثل

فيما مضى كانت الاختصاصات الجامعية محدودة، وعند الاختيار يقوم الأشخاص باختيارات محددة كما هو معروف ومتاح لهم، ولكن مع تطور العلم والتكنولوجيا بات الأمر أكثر سهولة، فحيثما يميل الشخص ولديه نقاط قوة بات يذهب باتجاه التخصص الذي يجده ملائماً لما يجد نفسه فيه، فباتت الاختصاصات الجامعية أكثر توسعاً وأكثر انفتاحاً وتنوعاً وتخصصاً، وقد شاركت آلاء بكور وعلي حجو باختصاصاتهم الجامعية وطريقة اختيارهم لتلك التخصصات التي تناسب ميولهم وتلبي تطلعاتهم.

وأشار الطالب علي حجو إلى أهمية الاختصاص الذي يدرسه، وشاركنا بتجربته لتغيير اختصاصه الجامعي بعد دراسة ثلاث سنوات في اختصاص الهندسة المدنية، وبأن فضوله قد أوصله لدخول تخصص يرضي هواياته في مجال الهندسة المدنية لأنه يجد نفسه مثالاً لحركة كل ما هو حوله.

وأشارت آلاء بأن مجال دراستها يناسب طموحها، ومجال هندسة العمارة تحوي الكثير من الموهبة والفن والأذواق وهذا ما يناسبها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى