ما العواقب التي تعود للشخص الذي ينشر المعصية ويدعو لتناقلها؟

المجاهرة في المعاصي هي من الذنوب التي يفغل عنها الكثيرون، وفي محور مهم تم تسليط الضوء على هذا المحور من خلال استضافة الدكتور محمد الحريري الذي أضاف من خلال حديثه لبرنامج صباح الخير خطورة تداول نقل المعاصي، لأنه سيحمل وزره ووزر من رآه إلى يوم القيامة، أي عن تداول الصور والفيديوهات التي تكون محرمة. وبأن الشخص بعد موته سيستمر في حصد السيئات، وذكر قول الرسول عليه الصلاة والسلام “اجتنبوا هذه القاذورات التي نهى الله عنها، فمن ألم بشيء منها فليستتر بستر الله تعالى وليتب إلى الله تعالى، فإنه من يبد لنا صفحته نقم عليه كتاب الله”. رواه الحاكم.

وقد وجه كلمة لكل من يستخدم وسائل التواصل التي يتم من خلالها تبادل المعاصي ونشرها، ووجه رسالة يحض على عدم تداول المعاصي لأن أثرها يدوم حتى بعد موت الشخص.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى