شباب على الهوا: ما الذي دفع الشباب للبقاء في المناطق المحررة ورفض اللجوء؟

تسع سنواتٍ مرت على اندلاع الثورة السورية، والتي قابلها الأسد بتصعيدٍ عسكريٍ وأمنيٍ عنيف، فضلاً عن تردي الواقع الاقتصادي والمعيشي، والذي بلغ ذروته مع تدهور سعر صرف الليرة السورية لتتجاوز حاجز الألف أمام الدولار، ما دفع كثيراً من الشباب الى السفر لدول اللجوء، بينما فضّل أخرون تحدي الظروف والبقاء في بلدهم.

برنامج “شباب ع الهوا” التقى عدة شباب مقيمين في الشمال المحرر، وتعرّف منهم عن الأسباب التي دفعتهم للبقاء في بلدهم وعدم السفر الى دول اللجوء؟

ضيوف الحلقة:
عبد الرحمن حج أحمد- مهجّر من حلب ومقيم في مدينة اعزاز
أبو فصيل الحموي- نازح من ريف حماه ومقيم في سرمدا بريف ادلب الشمالي
ابراهيم الصمادي- مهجّر من درعا ومقيم في عفرين بريف حلب

زر الذهاب إلى الأعلى