كيف يمكن التغلب على الأزمات النفسية التي تسببها الحروب والصراعات؟

واجه السوريون بظل سنوات الثورة السورية صدمات عدة وأحداث مهولة إن كان بشكل مباشر حصلت معهم أو قد تكون حصلت مع غيرهم، الأمر الذي سبب أزمات نفسية حادة لهم، أدت ببعض الأحيان إلى إدمان المخدرات أو الانتحار.
الاستشاري النفسي باسل نمرة أوضح في اتصال مع راديو الكل، الحالات والمشاعر التي يمكن أن يعيشها الشخص جراء ظروف الحرب والصراعات، وكيفية حماية النفس من أي صدمات نفسية.
كما ركز في حديثه على أهمية مراكز الدعم النفسي التي من شإنها تخفيف آثار المشكلات التي يعاني منها السوري، لا سيما في الشمال السوري المحرر.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى