رغم أهميتها للمكفوفين..اهمال تعليم “لغة برايل” في الشمال المحرر

يُحيي العالم في الرابع من كانون الثاني من كل عام، ذكرى “اليوم العالمي للغة برايل”، ويهدف الاحتفال إلى تشجيع فاقدي البصر أو من يعانون من ضعف حاد به، على القراءة والكتابة وتوطيد وجودهم الفعلي في مجتمعاتهم، إضافةً إلى إتاحة المجال للتعرف على المشاكل التي قد يواجهونها، والعمل على إيجاد حلول فعلية لها، من خلال تضافر جهود المنظمات الدولية وفي مقدمتها الصحة العالمية.

ووقع الاختيار على يوم 4 كانون الثاني، كون هذا التاريخ يوافق يوم ميلاد “لويس برايل” عام 1809، مخترع الكتابة بطريقة برايل التي سُميّت على اسمه، وأحدث هذا المخترع ثورةً في حياة فاقدي وضعاف البصر، باختراعه نظامًا للقراءة والكتابة يعتمد على فكرة الست نقاط البارزة.

مدير “جمعية بشائر الخير” للمعاقين ومدرب ذوي الاحتياجات الخاصة محمد عمر شلار، تحدث لراديو الكل، عن أهمية لغة برايل للمكفوفين، وهل يتم تعليمها في الداخل السوري، وماذا تحتاج هذه اللغة من مهارات، وهل من منظمات تدعم المكفوفين في الداخل السوري.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى