عمالة الأطفال.. ظاهرة تتفاقم في الشمال السوري..فهل من حلول؟

لم يكن أطفال سوريا بمنأئ عن ظروف الحرب، بل كانوا الضحية الأولى، فكثيرٌ من الأطفال قٌتل أو أصيب أو فقد ذويه، فضلاً عن التأثيرات النفسية والاجتماعية التي تعرضوا لها، اضافةً الى فقدان الكثير من حقوقهم ولاسيما حقهم في التعليم، ودفعت الظروف المعيشية الصعبة الأطفال الى العمل، وبعضهم قام بمزاولة مهن لا تخلو من الخطورة.

مسؤول حماية وصون الطفل في جمعية عطاء، عدنان عزالدين، تحدث لراديو الكل، عن واقع الأطفال في الشمال السوري، والأسباب التي تدفع بعض الأطفال الى العمل، ومن المسؤول عن توفير البيئة الآمنة لهم، وما الحلول البديلة للحد من ظاهرة عمالة الأطفال.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى