الابتزاز الالكتروني..آثاره وطرق مواجهته

سهّل انتشار استخدام مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقات الدردشة والألعاب الإلكترونية، على المبتزين اصطياد ضحاياهم، والمساس بحياتهم الخاصة، ومع زيادة التواصل الرقمي، التي فرضتها جائحة «كورونا»، شملت عمليات الابتزاز ضحايا من كل الأعمار والمستويات الثقافية والاجتماعية، ولا يتوانى «قراصنة الابتزاز الإلكتروني»، عقب اصطياد ضحاياهم، في تهديدهم بنشر الصور أو مقاطع الفيديو أو تسريب المكالمات التي سجلوها لهم واحتفظوا بها، ما لم يدفعوا لهم مبالغ مالية، أو يرضخوا لطلباتهم الوضيعة.

المحامي عبدالناصر حوشان، تحدث لراديو الكل، عن الجريمة الالكترونية من الناحية القانونية وأنواعها ونسبة انتشارها، وتداعيات الابتزاز الالكتروني وتأثيره على المجتمع، وما الحالات التي تندرج تحت مسمى الابتزاز الالكتروني، وكيف نحمي أنفسنا من هذه الظاهرة السلبية، وماذا نتصرف لو وقعنا ضحية لها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى