امرأة سوريّة: حق المرأة في الحضانة وفق القانون السوري..هل أنصفها أم ظلمها؟

حرصت الشريعة الاسلامية والقانون المستمد منها على ضمان تربية الأطفال ورعايتهم للحفاظ على مستقبلهم من الضياع بعد طلاق الأبوين، فركزت على مسألة حضانة الأطفال ومن له الأحقية فيها، فكانت الأم هي صاحبة الأحقية الأولى في مسألة الحضانة، لكن في المقابل حددت بعض الحالات التي يسقط فيها حق الحضانة من الأم ويتحول الى الأب.

فما الحالات التي تُحرم فيها المرأة من حضانة أطفالها، وهل يتيح القانون السوري للمرأة حق الاستمرار بحضانة أولادها حتى بعد بلوغهم السن المحدد للحضانة لدى الأم، وهل التعديلات التي أدخلها النظام على قانون الأحوال الشخصية في عام 2019 ظلمت المرأة فيما يخص حقها بالحضانة أم أنصفها؟، محاور كثيرة سنناقشها في حلقةٍ جديدة من برنامج امرأة سورية.

ضيف الحلقة:
المحامي فهد القاضي – الخبير القانوني ومدير المكتب القانوني في حركة تحرير وطن.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى