امرأة سورية: التربية الأحادية

أفرزت الحرب الدائرة في سوريا على مر عشر سنوات ظاهرة التربية الأحادية التي كانت متواجدة منذ القدم، إلا أن الحرب أذكتها وجعلتها تتحول من ظاهرة إلى حالة اجتماعية في المجتمع السوري.

وتعد التربية الأحادية عبئا ثقيلا يحمله أحد الوالدين طوعا أو قسرا، فيتطلب جهدا مضاعفة لموازنة كفة الميزان الذي لا يمكن موازنته بسهولة في حال فقدان إحدى كفتيه..

التربية الأحادية متطلباتها وطرق إنجاحها حين تكون دفة القيادة بيد الأم وحدها
هذه المحاور التي سنتناولها في حلقة اليوم من امرأة سورية

ضيفة الحلقة المختصة في الإصلاح الأسري الأستاذة أروى علوش

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى