“الباربي” للإناث و”كرة القدم” للذكور…لماذا يميل مجتمعنا الى التنميط على أساس الجنس؟

منذ الصغر كنا نسمع من الأهل، أن لعبة “الباربي” أو اللون الزهري للإناث، و”كرة القدم” أو اللون الأزرق للذكور، وحين يقرر الطفل ممارسة لعبة أو ارتداء لباس يحمل ألواناً خاصةً بالجنس الآخر، يتعرّض للإنتقاد وحتى التوبيخ من الأهل، وبالتالي بات هناك تنميط معين من قبل المجتمع على أساس الجنس.

المختصة النفسية ومُدربة الدعم النفسي، آلاء زينو، تحدثت لراديو الكل، عن أسباب التنميط على أساس الجنس، ولماذا اعتاد المجتمع على أن لعبة “الباربي” أو اللون الزهري للإناث، و”كرة القدم” أو اللون الأزرق للذكور، وماذا يتصرّف الأهل في حال لاحظوا طفلهم يميل الى ألعاب أو الوان خاصة بالجنس الآخر، ومتى يصبح الأمر خطيراً على شخصية الطفل.

زر الذهاب إلى الأعلى