لماذا أصبح “النفاق” سمة بارزة في المجتمع؟

كيف نتعامل مع الأشخاص محبي المجاملة أو الإطراءات المبالغ فيها أو المستمرة؟

تتنشر الكثر من الظواهر السلبية الخطيرة في المجتمع، ومن بين هذه الظواهر “النفاق الإجتماعي”، وأصبح صورة واضحة في مجتمعنا في جميع الأصعدة سواء العملي أو الأسري، ومظاهره وصلت لكل شي في جميع المناسبات، لدرجة بات النفاق لدى البعض أمراً مطلوباً وطبيعياً، بينما الحق والصدق أصبح أمراً مرفوضاً بالنسبة لهم.

الصحفية والباحثة الإجتماعية، وضحة عثمان، تحدث لراديو الكل، لماذا يزداد النفاق اليوم في المجتمع، وكيف يمكن التمييز بين التودد والنفاق، وكيف نتعامل مع الأشخاص محبي المجاملة أو الإطراءات المبالغ فيها أو المستمرة، وهل يدخل النفاق في خانة الكذب.

وضحة عثمان – صحفية وباحثة اجتماعية – عبر الهاتف من تركيا
زر الذهاب إلى الأعلى