قصة مُصاب حلبي يصرُّ على القتال رغم جراحه البالغة
شاب من سيف الدولة في حلب بالعشرينيات من عمره، كان يحضّر لشهادة “البكالوريا” لدى اندلاع الأحداث في سوريا ، وشهد اللحظات التي قال فيها الثوار كلمة الله أكبر بوجه نظام رد عليهم بالسكين والبنادق، حتى أصيب إصابة بالغة آثرت على مستوى نطقه، ويعيش حالياً على العلاج الفيزيائي.