نشرة أخبار التاسعة صباحاً على راديو الكل | الاثنين 18-04-2016

العناوين:

 

  • “علوش” يدعو من جنيف لقتال النظام دفاعاً عن النفس
  • الثوار يتصدون لمحاولة تقدم قوات النظام في عدة أحياء غربي حلب
  • الثوار يفجرون مفخخة في مواقع لقوات النظام  بريف حماة الغربي ويطلقون معركة جديدة في ريف اللاذقية

 

دعا محمد علوش كبير المفاوضين في الهيئة العليا للتفاوض، والموجود حالياً في جنيف في تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر لقتال النظام حيث قال: “إخواننا أعلنت لكم قبل ذلك بطلب إشعال الجبهات وقد اشتعلت فلا ترقبوا في النظام إلا، ولا تنتظروا منه رحمة فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان”.

وفي أول تعليق لمحمد علوش حول ما دعا إليه في تغريدته قال “التغريدة كانت لتوضيح بيان الإخوة في حركة أحرار الشام، فنحن ما زلنا مع رحيل بشار الأسد”.

وأوضح علوش أن ما جاء في تغريدته إنما هو حق للدفاع عن النفس، كما أقره البند الخامس في الهدنة الموقعة، والذي يجيز لكل طرف الرد في حالة الدفاع عن النفس.

وقال: “اليوم لدينا استهداف مباشر بـ70 غارة جوية في عدد من المناطق والمدن السورية، وقد استخدم النظام 240 برميلا متفجراً، وارتكب أكثر من 21 مجزرة خلال 50 يوماً، واعتقل ما يقارب 517 سوريا منذ شهر آذار الماضي فقط.

ميدانياً..دارت اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات النظام في أحياء صلاح الدين و سيف الدولة و الإذاعة غربي حلب، في محاولة جديدة من قوات النظام التقدم في هذه الاحياء، وعلى صعيد آخر، دمر الثوار سيارة” للوحدات الكردية على أطراف قرية مرعناز بريف حلب الشمالي، معلنين مقتل جميع من بداخلها


في حماة، وسط البلاد، فجر الثوار عربة ” bmp ” مفخخة في تحصينات لقوات النظام في قرية خربة الناقوس في منطقة سهل الغاب في ريف حماة الغربي، ولم ترد حتى الآن معلومات عن حجم الخسائر.

وفي اللاذقية على الساحل السوري، أعلنت مجموعة من الفصائل العسكرية، من بينها حركة أحرار الشام والفرقة الساحلية الأولى عن تشكيل غرفة عمليات مشتركة والبدأ بمعركة (رد المظالم ) وذلك رداً على الانتهاكات و الخروقات من قبل قوات النظام، حيث استهدفو تجمات لقوات لنظام في تبة أبو علي بجبل التركمان بالرشاشات والمدفعية الثقيلة، معلنين تحقيق إصابات مباشرة.


في حمص وسط البلاد، قضت امرأتان في مدينة تلدو بالحولة في ريف حمص الشمالي جراء استهداف طيران النظام الحربي للمدينة بعدة غارات.

في إدلب،  قتل وجرح عدد من عناصر قوات النظام جراء استهداف جيش الفتح بلدتي الفوعة وكفريا في ريف ادلب الشمالي بقذائف المدفعية مساء امس، في رد  على خروقات قوات النظام المتكررة بقصفها مدن وبلدات ريف ادلب

وفي ريف العاصمة، قضى طفلان في مخيم اليرموك جنوب العاصمة جراء اطلاق الرصاص عليهم من قناصة تنظيم داعش، فيما قضى رجل وابنه جراء غارة لطيران النظام على مدينة الضمير بالقلمون الشرقي

جنوباً،  في درعا، دارت اشتباكات بين الجيش السوري الحرو قوات النظام  على أطراف بلدة زمرين بريف درعا الشمالي، دون حصول تقدم لأي طرف على حساب الآخر.

شرقاً إلى الرقة، شن طيران التحالف الدولي عدد من الغارات على مدينة الرقة ما أدى لوقوع عدد من القتلى والجرحى، فيما دارت اشتباكات بين الوحدات الكردية وتنظيم داعش جنوبي قرية شركراك في ريف بلدة عين عيسى بعد محاولة التنظيم اقتحامها.

في دير الزور، المجاورة، استهدف تنظيم داعش بسيارة مفخخة تمركزات لقوات النظام في محيط قرية البغيلية بريف دير الزور، بالتزامن مع شن طيران حربي غارات على قرى البغيلية والحسينية والجنينة، كما شن التنظيم هجوماً على نقاط النظام في  حي هرابش، من جهة أخرى، قضى شخص جراء قصف جوي طال الطريق الواصل بين قريتي حطلة ومراط تحتاني.

في الحسكة، أعلنت الوحدات الكردية عن احباطها محاولة تسلسل لعناصر من تنظيم داعش في قرية ‏مكمن في منطقة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي.

في خبرنا الأخير، قال وزير الإعلام الأردني محمد المومني أن أعداد السوريين الموجودين على الحدود الأردنية وصل إلى 50 ألف سوري.

وأكد المومني أن عملية الدخول إلى أراضي المملكة محكومة باعتبارات أمنية وصحية. وقال في مؤتمر صحافي إن الأمن الوطني فوق أي اعتبار، مضيفا أن عملية إدخال اللاجئين تخضع لاعتبارات أمنية، وجدد الوزير تأكيد بلاده على انتهاج الأردن سياسة الحدود المفتوحة مع التشديد على الأمن الوطني الأردني.

وأشار المومني إلى أن 75 عاملا إغاثيا يقدمون مساعدات إنسانية وغذائية وطبية للعالقين يوميا.

زر الذهاب إلى الأعلى