نشرة أخبار الثامنة والنصف صباحاً على راديو الكل | الثلاثاء 26-04-2016

العناوين:

  • مقتل خمسة عناصر من الدفاع المدني جراء غارات روسية على مدينة الأتارب بريف حلب
  • الثوار يقتلون خمسة عشر عنصراً من قوات النظام خلال اشتباكات بريف اللاذقية
  • “أوباما” وقادة اوربيون يحثون النظام والمعارضة على احترام الهدنة

 

قتل خمسة عناصر من الدفاع المدني، وأصيب آخرون، بينهم مدنيين، جراء شن الطيران الروسي سبع غارات على مدينة الأتارب في ريف حلب الغربي ليلة أمس وذلك بعد استهدافها بصاروخ أرض – أرض.


في اللاذقية على الساحل السوري، تمكن الثوار من قتل خمسة عشر عنصراً من قوات النظام وأسروا عنصرين آخرين خلال تصديهم لمحاولة تقدم قوات النظام على محور الكبانة في ريف اللاذقية الشمالي ليلة أمس.

في حماة، فجر الثوار مساء امس عبوة ناسفة، بسيارة تابعة لقوات النظام على طريق سلمية – حمص جنوبي قرية خنيفيس بريف حماة الجنوبي ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى .


في حمص المجاروة، دارت اشتباكات بين الثوار و قوات النظام على جبهات مدينة تلبيسة الغربية بريف حمص الشمالي، فيما أصيب ثلاثة مدنيين جراء استهداف قوات النظام جرافة كانت تفتح الطريق لقافلة المساعدات التي دخلت بلدة تير معلة بالأمس.

في ريف دمشق،  أصيب عدة مدنيين جراء قصف صاروخي طال مدينة دوما في الغوطة الشرقية ، فيما ألقى طيران  النظام المروحي براميل متفجرة على محيط مخيم خان الشيح ، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات .

في إدلب، استهدفت قوات النظام مساء الأمس بلدة التمانعة في ريف ادلب الجنوبي بالمدفعية الثقيلة واقتصرت الأضرار على المادية.

جنوباً إلى درعا، حيث تواصلت الاشتباكات بين الثوار ولواء شهداء اليرموك المبايع لتنظيم داعش في ريف درعا الغربي، وتبادلوا خلالها القصف براجمات الصورايخ ، ولم ترد معلومات عن حجم الخسائر.

شرقاً إلى دير الزور، حيث، قضى مدنيان جراء انفجار لغم  في قرية ‏الجنينية  في ريفها الغربي، فيما شن طيران حربي غارات على بلدتي ‏المريعية و  ‏الجفرة  في محيط مطار ديرالزور العسكري.

في الحسكة المجاورة، أفاد ناشطون عن قيام مجموعة تابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي بإحراق مكتب للمجلس الوطني الكردي في بلدة ‏المعبدة يوم أمس، كما أفادوا عن اعتقال الوحدات الكردية ثلاثة عشر شاباً من بلدة تل براك، واحتجازهم في مركز الحبوب بالبلدة.
من جهة أخرى، أكد الناشطون عن اعتقال قوات النظام مجموعة من الدفاع الوطني التابعة لها، على خلفية اشتباكات القامشلي، و بتهمة التعامل مع تنظيم داعش، وقامت بتحويلهم إلى دمشق.

سياسياً..أعلن البيت الأبيض في بيان أن الرئيس الأميركي باراك أوباما وزعماء ألمانيا وإيطاليا وبريطانيا وفرنسا دعوا،أمس الاثنين، أطراف الحرب السورية إلى احترام اتفاق وقف الأعمال القتالية.

وأضاف “البيت الأبيض”، بحسب ” العربية نت” أن الأطراف دعوا أيضاً إلى السماح بوصول المساعدات الإنسانية والمساهمة فيا نجاح محادثات جنيف بشأن الانتقال السياسي”.

ودعا البيان من يملكون نفوذاً على أطراف الصراع للضغط عليهم للامتناع عن أي أفعال من شأنها تعريض اتفاق وقف الأعمال القتالية ومباحثات السلام للخطر”.

زر الذهاب إلى الأعلى