نشرة أخبار الثامنة صباحاً على راديو الكل | الخميس 12-05-2016

العناوين:

  • الجيش السوري الحر يسيطر على قرية يحمول بريف حلب الشمالي
  • وزارة الدفاع الروسية تعلن مقتل أحد جنودها بريف حمص
  • مقتل 15 مدنياً في قصف للطيران الروسي على ريف دير الزور

 

    • جورج صبرة يقول لن نعود للمفاوضات قبل تثبيت الهدنة وتحقيق شروطنا

 

  • البنك المركزي يعد المضاربين بخسائر فادحة وينفي خبر إقالة حاكمه

 

 

في حلب ، سيطر الجيش السوري الحر على قرية يحمول الواقعة قرب مدينة اعزاز في ريف حلب الشمالي بعد اشتباكات عنيفة مع تنظيم داعش، كما تمكن الحر من تفجير  سيارة مفخخة لتنظيم داعش قرب قرية ‏جارز قبل وصولها إلى هدفها، إضافة إلى تدميره دبابة على جبهة اسنبل.

وفي ريف العاصمة، سيطرت قوات النظام على عدة نقاط في منطقة زبدين والركابية في الغوطة الشرقية، فيما استطاع الثوار استرجاع عدة نقاط على جبهة الركابية.

في دير الزور ، قضى خمسة عشر شخصاً، في حصيلة أولية وأصيب أكثر من عشرين آخرين جراء شن الطيران الروسي غارات على بلدة الشحيل بريف دير الزور، وأفاد ناشطون أن القصف أدى أيضاً إلى تدمير نقاط طبية في البلدة.

في إدلب،  أعلنت مديرية الكهرباء عن عودة التيار الكهربائي إلى الخط الإنساني في محطة مدينة إدلب بعد انقطاعه لعدة أيام

وفي سياق آخر، نظم مركز “رؤية” للتدريب والتطوير، دورات تدريبية لعدد من إعلاميي فصائل الجيش السوري الحر، وذلك في مدينة “كفرنبل” بريف ادلب.

وقال المدير التنفيذي للمركز” علاء خطيب” لراديو الكل:” أن هذه الدورات، تهدف الى رفع كفاءة النشطاء الإعلاميين في داخل سوريا، لنقل أخبار المعارك من الجبهات بصورة مهنية، إضافة للتدريب على أخلاقيات العمل الصحفي”.

وحرص المدربون على تقسيم الدورة الواحدة الى عدة ورشات نظرية وعملية، وذلك في أقبية تحت الأرض، خوفاً من قصف طيران النظام.

المزيد عن هذا الموضوع نسمعه في تقرير بعد نشرة أخبار التاسعة

وفي حماه، شن طيران النظام الحربي غارات جوية على قرى الاندرين والرهجان في ريف حماة الشرقي

في درعا، أعلن 11 فصيلاً من الجيش الحر، أمس عن تشكيل “المجلس العسكري في مدينة إنخل”، بريف درعا، بقيادة النقيب عبد الحكيم العيد، ليشكل إطاراً يجمع فصائل المدينة، وتعتبر الهيئة الشرعية في المدينة مستشاراً شرعياً للمجلس العسكري في مدينة إنخل”.

في حمص قتل 25 عنصرا لقوات النظام أثناء تصدي تنظيم داعش لمحاولات قوات النظام التقدم على منطقة حويسيس في ريف حمص الشرقي، فيما أعلنت وزارة الدفاع الروسية مساء عن مقتل أحد جنودها في ريف حمص و من المرجح أن يكون في معارك ريف حمص الشرقي مع داعش.

وفي الحسكة، قتل 10 عناصر من الوحدات الكردية بعد شن تنظيم داعش هجوماً على حاجز للوحدات قرب قرية أبو فاس بريف مدينة الشدادي.

قال حاكم مصرف سورية المركزي أديب ميالة: إن “سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية سيشهد انخفاضاً كبيراً وغير مسبوق عقب دخول إجراءات المركزي التي تم الإعلان عنها قبل يومين حيز التنفيذ، متوعداً بتكبيد المضاربين خسائر فادحة” علماً بأن المركزي هو الذي سمح لهم بتكوين الأرباح حينما جارى أسعار السوق السوداء.    

ومن جهة أخرى نفت حكومة النظام الأنباء عن تغيير حاكم مصرف سورية المركزي. معتبرة بأن الاششاعة لخبر اقالته يأتي في اطار الحرب الاعلامية الشرسة التي تتعرض لها الليرة السورية والاقتصاد الوطني.

في الشأن السياسي، أكد عضو العليا للمفاوضات جورج صبرة أن وفد الهيئة لن يعود إلى التفاوض في جنيف قبل تحقيق شروطه.

وقال صبرة: إن الوفد “ليس بصدد العودة إلى المفاوضات إلا في حال تشكيل لجان مراقبة تحاسب من يخرق الهدنة، وعند استكمال الملف الإنساني، وبالتحديد تطبيق البنود 12 و13 و14 من قرار مجلس الأمن”.

وأضاف: “قدمنا للمجتمعين الحقائق الناصعة كما تجري على الأرض، وشددنا على كون البيانات والقرارات لم تعد تكفي، والمطلوب إجراءات عملية على الأرض تضمن ثبات الهدنة”.

وكانت الهيئة العليا للمفاوضات قد أعلنت انسحابها من مفاوضات جنيف لعدم جدية نظام اﻷسد وعدم التزامه بأي من تعهداته، مطالبة بالضغط عليه للعودة إلى التفاوض.

 

زر الذهاب إلى الأعلى