نشرة أخبار الثالثة عصراً على راديو الكل | الاثنين 18-07-2016

العناوين:

  • خروج منظومة الإسعاف بريف حلب الغربي عن الخدمة جراء القصف الروسي
  • ثلاثة قتلى في قصف لقوات النظام على زاكية بريف دمشق
  • مجلس بلدة الدار الكبيرة بريف حمص يطلق نداء استجابة للمنظمات الدولية بعد ازدياد أعداد النازحين
  • ظهور عشرات الإصابات بمرض “التهاب الأمعاء الحاد” في القنيطرة

قضى ثلاثة مدنيين وأصيب آخرون بجراح جراء استهداف الطيران الروسي بالصواريخ حي القاطرجي شرقي حلب.  كما قتل مدني في قصف الطيران الروسي على كفر حمرة بريف حلب الشمالي.

في حين خرجت منظومة الإسعاف في ريف حلب الغربي عن الخدمة ودمار في الآليات إثر استهدف مقرها بالصواريخ من الطيران الروسي صباح اليوم.

إلى ريف دمشق،قضى ثلاثة مدنيين جراء استهداف قات النظام بلدة زاكية بالغوطة الغربية، فيما لاتزال تحاول قوات النظام اقتحام مدينة داريا وسط قصف مكثف عليها في حين شن طيران النظام غارات على بلدات الشيفونية وحوش نصري وتل كردي في الغوطة الشرقية.

في حمص وسط البلاد، دخلت الدفعة الثانية من المساعدات الإنسانية المقدمة من اللجنة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر إلى حي الوعر  بحمص محملة بـ 15 ألف سلة غذائية

إلى إدلب، حيث أصيب عدد من المدنيين بجراح جراء استهداف طيران النظام الحربي مدينة سراقب  في ريف إدلب الشرقي بالصواريخ الفراغية.    

في حماة، اندلع حريق مساء أمس في أحراش وغابات قرى مرداش وعناب بريف حماه الغربي، حيث أصبح قريب على مساكن المدنيين في ظل عدم القدرة على السيطرة على الحريق لحد الآن

في درعا جنوباً، أصيب عدد من المدنيين بجراح قصف قوات النظام بالمدفعية أحياء درعا البلد المحررة، فيما شن طيران النظام غارات على منطقة بصرى الشا بريف درعا.

في اللاذقية على الساحل السوري، كثف طيران النظام غاراتة على بلدة كنسبا بجبل الأكراد بريف اللاذقية لشمالي في محاولة النظام التقدم في المنطقة، في حين دمر الثوار دبابة لقوات النظام على محور جبل الروس في جبل الأكراد بعد استهدافها بصاروخ مضاد للدروع


إلى دير الزور شرقاً، لاتزال المياه مقطوعة عن الأحياء الخاضعة لسيطرة قوات النظام والمحاصرة من قبل تنظيم داعش في ديرالزور لليوم السابع على التوالي.


في الشأن المحلي،أطلق المجلس المحلي في بلدة الدار الكبيرة بريف حمص الشمالي نداء استجابة للمنظمات الدولية والإنسانية للوقوف على أوضاع المهجرين من قريتي قزحل وأم القصف في ريف حمص الغربي بعد تهجيرهم من بلداتهم من قبل قوات النظام.

ويأتي النداء بعد أن وصل أغلب الأهالي إلى البلدة على دفعات، حيث وصل عددهم لـ4 آلاف شخص، فيما لايزال وصول العائلات مستمراً.

وأشار المجلس إلى أن الوضع في البلدة أصبح سيئاً جراء ازدياد اعداد النازحين، وسط نقص كبير في الحاجات الأساسية كالخبز والمياه ومراكز الإيواء.

ظهرت عشرات الإصابات بمرض التهاب الأمعاء الحاد في ريف القنيطرة الشمالي منذ نحو شهرين جراء تلوث المياه ونقص العناية الصحية.

وأوضح المدير العام لمشفى القنيطرة إن المشفى يستقبل أكثر من عشرين حالة يومياً، بينهم أطفال وكبار في السن، مبيّناً أن السبب الرئيسي للإصابة بالمرض يعود إلى شرب المياه وتناول المأكولات الملوثة، حيث تختلط مياه الصرف الصحي مع مياه الشرب والري، إضافةً إلى مشاكل الازدحام وقلة العناية الصحية، خاصةً في مخيمات النزوح.

وأشار إلى عدم وجود تحاليل مؤكدّة إلا لبعض الأمراض مثل “التيفوئيد” و”الحمى المالطية”، منوهاً إلى أن المشفى مؤهلّ من حيث الكوادر، مع وجود نقص بالأدوية.

في خبرنا الأخير، كشف مدير الدفاع المدني السوري “رائد الصالح” لراديو الكل عن أن تأخر صرف رواتب العاملين في منظومة الدفاع المدني منذ ثلاثة أشهر يعود إلى  إجراءات بنكية عرقلت وصول الحوالات، مؤكداً أن المشكلة سيتم حلها قريباً، ليتلقى العناصر كامل مستحقاتهم عن الأشهر الماضية.

وقال الصالح بأن العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا تسببت بتعقيدات في عمليات تحويل المبالغ من الجهات الداعمة، مؤكداً على استمرارية عمل منظومة الدفاع المدني مهما كانت التحديات والظروف

زر الذهاب إلى الأعلى