مخلفات الحرب ترهق المدنيين في إدلب.. فكيف يمكن الحد منها؟

الإصابة أو الوفاة بأحد الألغام أو القنابل العنقودية، بات خبراً تتداوله وسائل الإعلام كل يومٍ أو أسبوعٍ تقريباً، ووثقت “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” منذ آذار 2011 حتى كانون الأول الماضي، مقتل ما لا يقل عن 2773 مدنياً، عبر المئات من حوادث انفجار الألغام في مختلف المحافظات السورية، بينهم 672 طفلاً، و292 سيدة (أنثى بالغة)، مشيرةً الى أن 156 منهم قُتلوا في إدلب بسبب مخلفات الحرب.

مدير مركز الذخائر في المديرية الرابعة في الدفاع المدني، رائد الحسون، تحدث لراديو الكل، عن سبب زيادة حالات الإصابة والوفيات بسبب انفجار مخلفات الحرب، وما الأنشطة التي يقوم بها الدفاع المدني للحد من مخاطر مخلفات الحرب، وكيف تؤثر على حياة المدنيين.

راديو الكل

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى