في اليوم العالمي لحقوق الانسان..لماذا فقدنا أبسط حقوقنا؟

يكاد عقد من الزمن يمرّ على الثورة السورية التي اندلعت في آذار 2011، ولايزال المواطن السوري يدفع ضريبة مطالبته بالمساواة والحرية والعدالة والديمقراطية، فعلى الرغم من جميع التضحيات التي قدمها في سبيل ذلك، إلا أنها تبقى شعارات مراوحة في مكانها دونما تطبيق يُذكر، ولأن الإنسان بداية ونهاية كل شيء، لابد من تسليط الضوء على المعاناة الإنسانية في اليوم العالمي لحقوق الإنسان.

مديرة قسم الأبحاث في الشبكة السورية لحقوق الإنسان براء الآغا، تحدثت لراديو الكل، ما هي حقوق الانسان التي يكفلها له القانون الدولي، وما الحقوق التي يفقدها السوريون اليوم، وما المهام التي تقوم بها الشبكات والمنظمات الحقوقية في هذا الإطار.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى