مع إقتراب 2022..كيف نشعر بالتفاؤل وسط زحمة الأحداث السلبية؟

كان عام 2021 مليئاً بالأحداث المتلاحقة، والتي حملت في معظمها ذكرياتٍ أليمة، وبات الناس يترقبون نهاية هذا العام، والدخول في عام 2022 أملاً في أن يكون أفضل حالاً، ويحمل لهم القدر أحداثاً سعيدة، إلا أن البعض دخل في حالة من التشاؤم ولم يعد قادراً على رؤية أي أمل أو التفاؤل بما هو قادم.

الأخصائية الإجتماعية والنفسية، صبا سرور، تحدثت لراديو الكل، كيف يمكن لنا أن نشعر بالتفاؤل والأمل وسط زحمة الأحداث الكئيبة والسلبية التي نعيشها، وما تأثير التشاؤم بما هو قادم على نفسية الانسان، ومن أين تأتي المشاعر السلبية لدى الإنسان تجاه المستقبل.

زر الذهاب إلى الأعلى